مقتطفات من محاضرة " إيَّاك والتلون"
دخل أبو مسعود على الصحابي الجليل - حذيفة - فقال له اعهد علي فقال : أوما جائك اليقين ؟ قال : بلى ! فقال إياك والتلون فإن دين الله واحد.
طبعا تكلم الشيخ عن مجموعة من الامور التي تعين على الثبات على الدين وهي :
1/ الوصية : من قيَّض الله له رجلاً ينصحه ثبتّه الله. جاء رجل للنبي صلى الله عليه وسلم وقال أوصني قال لاتغضب.
الامام أحمد بن حنبل رحمه الله ثُبت في زمن المحنة وقال مما ثبته وصايا الاخوان.
2/الدعاءمُثبت على دين الله .اللجأ لرب الأرض والسماء أن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه. فقد وعد الرب : ولعبدي ماسأل.إذا ادلهمت عليك الأمور؛لاتقصد من إذا أتيت أبوابه ردّك حُجابه بل اقصد من قال: " إني قريب "
3/المعاملة الصادقة مع الله: اورد قصة نقلاً من كتابٍ للشيخ محمدالحمد حفظه الله وقال:قبل 40سنة تقريباً؛اراد رجل أن يُدخل الكهرباء لداره؛فطلب من 200 ريال وكانت غالية في ذلك الزمن.فذهب لداره واخذها وقبل أن يصل للمسؤول أُذّن للصلاة. فدخل المسجد وصلى بقربه رجل كثير العيال ضعيف الحال.وطلبه مالاً. فأخرج له 100 واعطاه . وعندما ذهب للكهرباء أراد أن يدفع المبلغ فلم يجد شيئاً. أيقن أنه أعطى الفقير ال200 ريال. وقف بُرهة ؛ أيرجع إليه ويقول : أردت اعطائك 100 فقط ليرجع لي ال100 الأخر. أم ماذا؟!فذهب لداره وإا بصاحب له تاجر كبير قد أتى من الكويت ويريد السلام عليه . أمره بالدخول وأصر وعند الخروج اعطاه 2000ريال وقال له هذا بدلا من الهدية فما استطعت أن أمر السوق وأحضر لك هديه.(من صدق مع الله صدقه).
=المعاملة مع الله رابحة غير خاسرة.
=المعاملة الصادقة مع الله متى ماادلهمت علك الأمور سارع الللهم إني فعلت كذا في يوم كذا وكذا؛تجدها وسيلة ناجحة.=عود عملك لوجه اله تثبت.ياربيثبتنا على الإيمانِ ونجنا من سُبل الشيطانِ.
4/ مجالسةا لصالحين."الاخلاء يومئذ بعضهم لبعضٍ عدو إلا المتقين."المجالسة هي باب إلى المجانسة ذكر عن رواية عن ابن الراوندي عن أحدهم كان يجالس الرافضة فقيل له في ذلك:فقال:دعني اسمع أقوالهم حتى اصبح منهم وألّف كتابا أ راد دمغ القران فادمغه الله.
5/الحذر من فتنة الدنيا."الدنيا ملعونة .ملعون مافيها إلا ذكر الله وماوالاه.وعالما أو متعلما"
6/الحذر من فتنة النساء. "ماتركت فتنة هي أضر على الرجال من النساء" و أول فتنة بني اسرائيل في النساء.
7/الاستجابة لله ولرسوله: "ولو أنهم فعلوا ا يوعظون به لكان خيرا لهم وأشد تثبيتا . وإذا لآتيناهم من لدنا أجرا عظيما . ولهديناهم صراطا مستقيمًا
8/تواضع في قبول الحق ممن جاء به إليك؛تثبت على دين الله.ولئن تكن ذنباً في الخير ؛خير من أن تكون ذنباً في الشر.
9/احذر التعالم فهو بوابة الدخول على القول على الله بغير علم.
10/تدبُّر قصص الانبياء و الصالحين "وكلا نقص عليك من أنباء الرسل مانثبت به فؤادك.."
11/المبادرة بالاعمال الصالحة بادروا بالأعمال الصالحة، هل تنتظرون إلا فقرا منسيا، أو غنى مطغيا،أو مرضا مفسدا، أو موتا مجهزا، أو هرما مفندا، أو الدجال فشر غائب ينتظر، أو الساعةفالساعة أدهى وأمر
لايغتر شاب بشبابه؛فإن أكثر الذين يموتون من الشباب.
ثم اختتم قوله: مختصر القولك "نركت فيكم ماإن تمسكتم به لن تضلوا كتاب الله وسنتي "..
إن الضلالة كل الضلالة أن تنكر ماكان أمساً معروفا
ثم دعا الله بأن يُرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه.
دخل أبو مسعود على الصحابي الجليل - حذيفة - فقال له اعهد علي فقال : أوما جائك اليقين ؟ قال : بلى ! فقال إياك والتلون فإن دين الله واحد.
طبعا تكلم الشيخ عن مجموعة من الامور التي تعين على الثبات على الدين وهي :
1/ الوصية : من قيَّض الله له رجلاً ينصحه ثبتّه الله. جاء رجل للنبي صلى الله عليه وسلم وقال أوصني قال لاتغضب.
الامام أحمد بن حنبل رحمه الله ثُبت في زمن المحنة وقال مما ثبته وصايا الاخوان.
2/الدعاءمُثبت على دين الله .اللجأ لرب الأرض والسماء أن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه. فقد وعد الرب : ولعبدي ماسأل.إذا ادلهمت عليك الأمور؛لاتقصد من إذا أتيت أبوابه ردّك حُجابه بل اقصد من قال: " إني قريب "
3/المعاملة الصادقة مع الله: اورد قصة نقلاً من كتابٍ للشيخ محمدالحمد حفظه الله وقال:قبل 40سنة تقريباً؛اراد رجل أن يُدخل الكهرباء لداره؛فطلب من 200 ريال وكانت غالية في ذلك الزمن.فذهب لداره واخذها وقبل أن يصل للمسؤول أُذّن للصلاة. فدخل المسجد وصلى بقربه رجل كثير العيال ضعيف الحال.وطلبه مالاً. فأخرج له 100 واعطاه . وعندما ذهب للكهرباء أراد أن يدفع المبلغ فلم يجد شيئاً. أيقن أنه أعطى الفقير ال200 ريال. وقف بُرهة ؛ أيرجع إليه ويقول : أردت اعطائك 100 فقط ليرجع لي ال100 الأخر. أم ماذا؟!فذهب لداره وإا بصاحب له تاجر كبير قد أتى من الكويت ويريد السلام عليه . أمره بالدخول وأصر وعند الخروج اعطاه 2000ريال وقال له هذا بدلا من الهدية فما استطعت أن أمر السوق وأحضر لك هديه.(من صدق مع الله صدقه).
=المعاملة مع الله رابحة غير خاسرة.
=المعاملة الصادقة مع الله متى ماادلهمت علك الأمور سارع الللهم إني فعلت كذا في يوم كذا وكذا؛تجدها وسيلة ناجحة.=عود عملك لوجه اله تثبت.ياربيثبتنا على الإيمانِ ونجنا من سُبل الشيطانِ.
4/ مجالسةا لصالحين."الاخلاء يومئذ بعضهم لبعضٍ عدو إلا المتقين."المجالسة هي باب إلى المجانسة ذكر عن رواية عن ابن الراوندي عن أحدهم كان يجالس الرافضة فقيل له في ذلك:فقال:دعني اسمع أقوالهم حتى اصبح منهم وألّف كتابا أ راد دمغ القران فادمغه الله.
5/الحذر من فتنة الدنيا."الدنيا ملعونة .ملعون مافيها إلا ذكر الله وماوالاه.وعالما أو متعلما"
6/الحذر من فتنة النساء. "ماتركت فتنة هي أضر على الرجال من النساء" و أول فتنة بني اسرائيل في النساء.
7/الاستجابة لله ولرسوله: "ولو أنهم فعلوا ا يوعظون به لكان خيرا لهم وأشد تثبيتا . وإذا لآتيناهم من لدنا أجرا عظيما . ولهديناهم صراطا مستقيمًا
8/تواضع في قبول الحق ممن جاء به إليك؛تثبت على دين الله.ولئن تكن ذنباً في الخير ؛خير من أن تكون ذنباً في الشر.
9/احذر التعالم فهو بوابة الدخول على القول على الله بغير علم.
10/تدبُّر قصص الانبياء و الصالحين "وكلا نقص عليك من أنباء الرسل مانثبت به فؤادك.."
11/المبادرة بالاعمال الصالحة بادروا بالأعمال الصالحة، هل تنتظرون إلا فقرا منسيا، أو غنى مطغيا،أو مرضا مفسدا، أو موتا مجهزا، أو هرما مفندا، أو الدجال فشر غائب ينتظر، أو الساعةفالساعة أدهى وأمر
لايغتر شاب بشبابه؛فإن أكثر الذين يموتون من الشباب.
ثم اختتم قوله: مختصر القولك "نركت فيكم ماإن تمسكتم به لن تضلوا كتاب الله وسنتي "..
إن الضلالة كل الضلالة أن تنكر ماكان أمساً معروفا
ثم دعا الله بأن يُرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه.